أحلام تجري بروفات حفلها القادم بموسم الرياض.. صور
تستعد المطربة الإماراتية أحلام لإحياء حفلاً كبيرًا على مسرح أبو بكر سالم، يوم الجمعة القادم الموافق 9 فبراير الجاري، بمدينة البوليفار بالسعودية.
وشاركت أحلام جمهوها على موقع انستجرام، صورًا من داخل بروفات حفلها القادم بمدينة الرياض، وكتبت قائلة: «من بروفات التحضيرات للحفل الكبير المنتظر ٩ فبراير ٢٠٢٤».
عرض هذا المنشور على Instagram
وأجرت أحلام البروفات التحضيرية مع فرقتها الخاصة، ومن المتوقع أن تقدم مجموعة متنوعة من أشهر أغانيها التي ساهمت في نجاحها خلال مشوارها الفني.
ويبلغ سعر تذاكر الحلف ما بين 350 ريال و 550 ريال وو800 ريال و 1800 ريال و 2500 ريال.
أحلام تنفي تعرضها للسرقة في باريس
تسببت الفنانة أحلام، في حالة من الجدل منذ صباح أمس الإثنين، بعد تداول أنباء حول تعرضها لسرقة حقيبة تحتوي على مشغولات ذهبية ومقتنيات نفيسة بقيمة 100 ألف يورو، عند خروجها من مقر إقامتها وهي تحمل حقائبها استعداداً لمغادرة الفندق.
وخرجت أحلام من خلال صفحتها الرسمية على موقع «X – تويتر سابقًا»، لتحسم الجدل حول سرقة حقائبها قائلة: «أحلام سرقة شنطتها ؟! يعني يقصدوني أنا؟ اأنا اصلاً مش في باريس أنا في سويسرا من يومين».
ومازحت أحلام جمهورها قائلة: «وعموماً الشنطة ابيها حتى لو .. حلوين مية ألف يورو اسوي فيها شوبينج في سويسرا.. شكراً حبايبي احبكم خوفتوا أهلي علي مساكين طارت قلوبهم».
تداول أنباء حول تعرض أحلام للسرقة
وتداول أنباء حول تعرضت الفنانة الإماراتية أحلام للسرقة في باريس للمرة الثانية، وذلك أثناء حضورها أسبوع الموضة في باريس.
وكشفت وسائل إعلام فرنسية أن الفنانة أحلام تقدمت بشكوى إلى الشرطة، وقالت خلالها إنها فقدت مقتنيات بقيمة 100 ألف يورو، بعد أن اختفت حقائبها من أمام المسكن بمنطقة باسي الراقية المطلة على برج إيفل.
وأشارت في البلاغ إلى أنها تركت حقيبتين عند المدخل، وحين عادت لتأخذهما لم تجدهما، ومن المتوقع أن تساعد كاميرات المراقبة في التوصل إلى المتورطين، ولم تكن هذه المرة الأولى التي تتقدم فيها أحلام بشكوى سرقة في باريس، ففي عام 2016 أبلغت عن سرقة ساعة رولكس بقيمة 100 ألف يورو وياقوتة ثمينة.
ونفت أحلام تعرضها للسرقة، مؤكدة على أنها تتواجد في سويسرا منذ يومين، ومازحت جمهورها قائلة: «وعموماً الشنطة ابيها حتى لو .. حلوين مية ألف يورو اسوي فيها شوبينج في سويسرا.. شكراً حبايبي احبكم خوفتوا أهلي علي مساكين طارت قلوبهم».
