news

أمنيات وتحديات

لم يكن لدينا شك فى عودة العلاقات المصرية – التركية الى مجراها الطبيعى بعد فترة جمود لأكثر من عشرة سنوات – و إن كانت هذه الخطوة قد تأخرت كثيرا. لقد كانت زيارة الرئيس التركى ( أردوغان ) للقاهرة بمثابة خطوة نحو تحقيق أهدافا مرجوة على المستوى الاقليمى و الدولى، فالصراع فى منطقة الشرق الاوسط على.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى