الحقيقة المخيفة قبل العيد: ليلى عبد اللطيف تنذر بنهاية مفاجئة وصادمة
أعلنت ليلى عبد اللطيف، خبيرة الأبراج والفلك، أن بعض تنبؤاتها السابقة بدأت بالتحقق، مما أثار دهشة الجمهور. في تصريحاتها الأخيرة
، أوضحت عبد اللطيف أنها حرصت على توجيه العديد من التحذيرات خلال الفترة الماضية نظرًا للأحداث الجسيمة التي توقعت حدوثها.أفادت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف في لقاء تلفزيوني على قناة “الظفرة” بأنها تتوقع ظهور أحداث مقلقة في الأردن، لبنان وعدة دول شرق أوسطية، وذلك قبل عيد الأضحى المبارك لعام 2024. وأوضحت عبد اللطيف أن هناك احتمال لظهور فيروس جديد في عمان، الأردن، مما يمكن أن يضطر وزارة الصحة الأردنية إلى اتخاذ إجراءات وقائية مشددة.
بانتشار وباء قد يكون أشد فتكًا وخطورة مقارنةً بفيروس كورونا، الأمر الذي قد يعيدنا إلى فترة العمل والدراسة من المنزل. بالإضافة إلى ذلك، حذرت من تطور سلالة جديدة من فيروس الجدري أكثر خطورة من السلالات السابقة.
اقرأ ايضاً:
على الرغم من الجدل الدوري الذي تثيره توقعاتها، إلا أن ليلى عبد اللطيف تجد متابعة كبيرة من قبل مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي، حيث يعتبر الكثيرون توقعاتها مجرد تخمينات. ومع ذلك، تستمر هذه التوقعات في إثارة الاهتمام والنقاش بين الجمهور، ما يبرز تأثيرها الملحوظ على الرأي العام، بغض النظر عن مدى دقتها.
ليلى عبد اللطيف تطرقت إلى بدء تحقق توقعاتها التي تضمنت رصد الاضطرابات السياسية المتزايدة في دول مثل فرنسا والولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، حذرت من كوارث طبيعية محتملة مثل زلازل وفيضانات وظهور أمراض جديدة، حيث بدت متأثرة بشدة خلال الكشف عن هذه الأحداث.
في سياق منفصل، تنبأت عبد اللطيف بـ”شروق شمس السلام” في السودان على الرغم من التحديات الكبيرة التي يواجهها، وأشارت إلى إمكانية نشوب حرب أهلية في الولايات المتحدة، خاصة مع التركيز الإعلامي حول تكساس.
أضافت أن التركيز العالمي سيتوجه أيضًا نحو شخصيات بارزة مثل إيلون ماسك وتحركات مالية كبرى تؤثر على البورصة مع التقلبات المحتملة في قيمة اليورو والدولار. وتوقعت الاستمرار في الاضطرابات السياسية، مع مخاطر على الأمن الدولي تشمل هجمات إرهابية محتملة ودعت الجميع لتوخي الحذر من المناطق المعرضة للخطر.
تعد هذه التنبؤات التي شاركتها ليلى عبد اللطيف مؤشراً على الأحداث المتوقعة في المستقبل القريب وتؤكد على الحاجة للاستعداد وأخذ التحذيرات على محمل الجد.
اقرأ ايضاً:
