شيماء سيف: فكرت أهرب من عملية التكميم وهنا الزاهد هي اللي تاخد ثواب الصلح
تحدثت الفنانة شيماء سيف لأول مرة عن اللحظات الصعبة التي مرت بها وقت عملية التكميم التي خضعت لها، لإنقاص وزنها.
قالت شيماء سيف عبر تصريحات تلفزيونية: «فجر يوم العملية كان عياط، فجأة وقفت قدام الحقيقة لما جابولي الروب ألبسه وفكرت أهرب، لكن الدكتور كان عارف وقفلوا باب الدور كله».
تجربة شيماء سيف مع عملية التكميم
وتابعت: «فوقت من البنج في هلاوس ضحك، وقلت لهم هاتوا كل حاجة من السوبر ماركت، حتى اللاوعي كان في الأكل، وقبل العملية بيومين كنت زعلانة لأني بودع الأكل، كنت بطلب كميات أكل عجيبة، وكل حاجة تخطر على بالي مع بعضها، حمام مع كوارع مع فراخ وسجق ومكرونة».
واستكملت شيماء سيف حديثها عن تجربتها مع عملية التكميم، قائلة: «مكنتش موجوعة بعد العملية لكن خروج السكر من الجسم كان عذاب، وكان لازم أعيش لمدة أسبوع على محاليل وبعد يومين أشرب عصير، وكنت هتجنن وعايزة أعض في الحيطة وآكل شيكولاتة».
شيماء سيف
تصريحات شيماء سيف
وأشارت إلى أنها هربت من مقابلة الطبيب في أول موعد خاص بتحضيرات عملية التكميم، معلقة: «أول زيارة للدكتور روحت لوحدي، وكان المفروض يستقبلني علطول لكن اتأخر ثانية، وفي الثانية دي أخدت بعضي ونزلت ركبت العربية وكلمت كارتر وأنا بعيط».
وأضافت شيماء سيف: «مي كساب كانت بشدني والدكتور كان بيشدني، وليلة العملية كنت بصلي لربنا».
صلح شيماء سيف وهنا الزاهد
كما كشفت كواليس صلحها مع هنا الزاهد بعد خلاف طويل استمر لـ 8 سنوات، قائلة: «هنا هي التي بدأت بالصلح، في فرح الفنانة ريم سامي وهي اللي تاخد الثواب».
وأوضحت شيماء سيف أنها قررت أن تنهض من الطاولة حتى تعطي هنا الزاهد الفرصة لتسلم على الحضور دون الشعور بحرج من وجودها بسبب الخلاف بينهما، وعندما كانت تهم شيماء بمغادرة الطاولة تفاجأت بـ هنا الزاهد تقول لها: «تعالي بقى يا شيخة.. كفاية بقى».
هنا الزاهد وشيماء سيف
شيماء سيف