منوعات

فرصة منتخب مصر ليست كبيرة فى الفوز بأمم أفريقيا – جي السعودي

أكد طاهر أبو زيد نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، أنه يتمنى التوفيق للمنتخب في بطولة أفريقيا والفوز باللقب بعد غياب منذ 2010، مشيرا إلى أن البطولة تشهد دائما العديد من المفاجآت. واعتمادًا على طموحات الفريق ورغبته واستعداده النفسي، قد تتغير الأمور مع مرور الوقت.

הוא אמר בהצהרות בטלוויזיה: “על הנייר, הסיכויים של נבחרת מצרים אינם גדולים, ולא חל שינוי גדול בנבחרת שלנו, לאור העליונות של קבוצות אחרות, והנבחרת לא שיחקה משחקים חזקים. ברמה גבוהה. זה אולי יגרום לנו לומר שנבחרת מצרים השתנתה מאוד, אבל זה ممكن”. نحن بحاجة إلى حضور قوي، ومع استمرار البطولة قد تزيد الحوافز والطموحات”.

وأضاف: “سنواجه في البطولة منتخبات قوية، والدول الإفريقية تضم منتخبات بحجم الكاميرون لا يمكن تجاهلها، بعكس المغرب والجزائر والسنغال وغانا وساحل العاج، لكن المنتخب المصري دائما يملك نظاما منتظما”. التواجد في البطولات القارية.”

وتابع: «لا يمكن قياس قوة منتخب مصر أو أي منتخب آخر على المستوى الشخصي، فخلال عام كامل خاض الفراعنة صراعات لم تكن قوية في تصفيات أمم إفريقيا وفي كأس العالم». كأس العالم، لم يكن هناك معيار حقيقي يمكننا من خلاله قياس قوة منتخبنا الوطني”.

وأضاف: “المنتخب المصري دائما ما يكون مصدر ضغط على الفرق الأخرى لأن نتائجنا في البطولة دائما جيدة، لذلك نلعب على الجانب النفسي والصفات المرغوبة، لكن على المستوى الجماعي هناك فرق قوية مثل المغرب ومصر”. السنغال.”

وتابع: «الجولة الأولى لن تكشف حجم المنافسة، ففي الأدوار الإقصائية تكون المواجهات أقوى والجميع لديه الحافز للوصول إلى أبعد نقطة، وفي نسخة 2019 فزنا بثلاث مباريات في دور المجموعات، ثم خرجنا على يد جنوب أفريقيا، وسيكون دور الـ16 أكثر صعوبة في مشوار المنتخب الوطني”. “مصري”.

واختتم: “التحضير النفسي وزراعة الطموح والتأكيد على أن البطولة فرصة جيدة للاعبين للمنافسة بقوة، ولا بد من العمل النفسي مع الفريق حتى يتمكن من اجتياز الأدوار والوصول إلى النهائيات، ولكن من “من الناحية الفنية، نحن أقل من الفرق الأخرى على الورق، لكن بالطموحات والأحلام نحن قادرون على التحدي”. “كل الفرص متاحة، ولن نحظى بالكثير من الدعم الشعبي في ساحل العاج”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى