اخبار الامارات

«الشرقية» تسلط الضوء على إنجازات بلدية كلباء و «الوسطى» ترصد نشاط سوق المواشي ومقصب الذيد

 

مجلة «الشرقية»
خصص العدد 59 من مجلة «الشرقية» باب «إنجاز» لجهود بلدية مدينة كلباء في مواكبة النهضة الشاملة التي تشهدها المدينة، والنمو الملحوظ في القطاع السياحي، وذلك عبر استراتيجية شاملة ترتكز على الارتقاء بجودة الخدمات البلدية وتعزيز المشهد الجمالي للمدينة من خلال التوسع في أعمال الزراعة والتشجير.
ومن اللقاءات المجتمعية نقرأ في هذا العدد في باب «درب القمة» حواراً مع سهيل علي سعيد خلف النقبي، نائب رئيس المجلس البلدي في خورفكان، وصاحب مسيرة مهنية طويلة في وزارة العدل، وفي باب «ملاح أصيلة» نستضيف عبيد حميد المينون، وهو واحد من أبناء كلباء المخضرمين، وفي «مُربي أجيال» نتعرف على قصة الأخصائية التربوية والاجتماعية منى اللوغاني مع التدريس، وفي باب «اشتغال» على تجربة عائشة محمد أحمد أبو جاس في صناعة العطور والدخون، وفي باب «مسار» نرافق علياء محمد المنصوري، التي تعمل ضابطة مكتبات في جامعة خورفكان، وتساعد الطلاب والباحثين في تحديد المصادر ذات الصلة ببحوثهم.
ومن الاستطلاعات المميزة في هذا العدد؛ استطلاع في باب «على الرحب» عن مسجد الظاهر في منطقة الزبارة بخورفكان، كما يواكب العدد فعاليات «صيفك ويانا» في باب «تحت الضوء»، وما يحمل هذا البرنامج لناشئة الشارقة من أنشطة وورش تفاعلية، كما نتعرف في باب «على الدرب» على تجربة الطفلة نورة أحمد المشتغل النقبي «11 عاماً» من مركز الطفل في خورفكان.
ونقرأ في باب «ميدان» احتفاء نادي دبا الحصن الرياضي الثقافي بتأهل فريقه الأول لكرة القدم إلى دوري أدنوك للمحترفين، كما يضم العدد العديد من المقالات التراثية والثقافية والتاريخية، من ضمنها إضاءة في باب «سيرة» على حياة الراوي محمد علي بن عبود النقبي، كما نتعرف في «توصيفات تراثية» على بعض أنواع الحشرات والزواحف المحلية في فصل الصيف.

مجلة «الوسطى»
وخصص العدد 59 من مجلة «الوسطى» باب «إنجاز» لسوق المواشي ومقصب مدينة الذيد، الذين يوفران خدمة بيع وذبح الإبل والبقر والغنم تحت رعاية طبية وبتقيات حديثة، وقد أنجزت حكومة الشارقة خلال الأعوام الماضية عدداً من أسواق المواشي والمقاصب الحديثة، وفق أعلى المعايير والخدمات.
وفي باب «درب القمة» تجدون حواراً مع الدكتور سلطان العميمي، الاسم الأدبي والثقافي المعروف، رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، الذي رسّخ حضوره الأدبي والثقافي عبر منجز أدبي متنوع بين الشعر والقصة والرواية والنقد الأدبي، كما نلتقي في باب «ملامح أصيلة» بالوالد محمد علي سيف الخاصوني الكتبي، لنتعرف على نشأته في مجالس الرجال في بلدة حمدة بمنطقة مليحة، وفي باب «اشتغال» نستعرض تجربة رائد الأعمال الشاب سالم عبدالله بن نومة الكتبي.
وفي باب «تحت الضوء» نلقي الضوء على الدواء الجديد الذي أعلن عنه نادي الذيد الثقافي الرياضي في مايو الماضي، لعلاج الإصابات الرياضية، وفي باب «على الرحب» نتجول في منطقة «حصاة أبويض» بين منطقتي حمدة ووشاح، لنتعرف على تاريخها وطبيعتها.
وفي باب «ميدان» نسلط الضوء على الإنجازات الكبيرة التي حققها الفريق الأول لكرة اليد بنادي مليحة الثقافي الرياضي، خلال فترة وجيزة من تأسيسه، وفي باب «على الدرب» نلتقي بالفتى محمد مطر الكتبي، وهو أحد أبرز لاعبي الكرة الطائرة بفريق الناشئين بنادي البطائح الثقافي الرياضي، فيما نخصص باب «ظل الغافة» للحلقة التي حملت عنوان «العلاج والتداوي لدى أهل البادية»، وفي باب «سيرة» نستذكر سيرة المرحوم راشد بن حمود الطنيجي، الذي كان خبيراً في تاريخ المنطقة الوسطى وطبيعتها، كما يتضمن العدد مجموعة من المواضيع والمقالات الثرية عن المنطقة الوسطى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى